وكيل موقوفي احداث خلدة المحامي الدكتور انطوان سعد يعقد مؤتمراً صحافياً في مكتبه للاضاءة على ما يجري من احداث و تجاوزات في التحقيق مع ٢١ موقوفاً

عقد وكيل اهالي موقوفي احداث خلدة المحامي الدكتور انطوان سعد بعد ظهر اليوم مؤتمرا صحافيا في مكتبه - وفي حضور ممثلي الاهالي موقوفي احداث خلدة ،وذلك للاضاءة على ما يجري من احداث وتجاوزات في التحقيق مع 21 شخصا ما زالو محتجزين تعسفيا وبدون وجه حق فضلا عن التدخلات الحزبية والذي هو من متسببي احداث خلدة في كل شاردة وواردة في التحقيق واستمرار احتجازهم والتضييق عليهم الغير شرعي وغير مبرر من اية جهة اتت و قال المحامي سعد : -المطلق سراحهم - حمد محمد موسى والده شيخ أبو حزور مفتاح إنتخابي وسياسي لديه لدى النائب طلال أرسلان . - علي إسماعيل غصن ، منتسب (للحزب الديمقراطي ) للنائب طلال أرسلان - هيثم أحمد غصن والده رئيس وحدة بالحزب الديموقراطي التابع ل طلال ارسلان مسؤول عن مجموعة في خلدة. - محمد غازي غصن والده سائق شخصي لعقيلة طلال أرسلان ويعمل لصالحه في اللجنة الأمنية مع الحاج بلال دا غر ، مسؤول علاقات حزب الله في جبل لبنان - إبراهيم فيصل عسكر الشاهين قاصر أخلي سبيله ليس من جماعة إرسلان أو سرايا المقاومة ثم قدم بحقه إدعاء جديد في النيابة في بعبدا ثم حولت لدى قاضي التحقيق في جبل لبنان طلال فقيه مسؤول قضايا السجون في حزب الله وهو من يتقدم بالدعاوى ضد من يخلى سبيله 2-التعسف في الملاحقات ً - التوقيف اإلحتياطي خلافا لاحكام القانون 191/2020 - خرق المادة /47 /من قانون أصول محاكمات الجزائيّة - عدم كشف الأطباء على وضعهم الجسدي والنفسي - التضييق عليهم في السجون واضاف : عدم القدرة على الاستحصال على تقارير طبية بالذين قتلوا في حوادث خلدة. - ومن يعترف على غيره يتم مكافأته بإخلاء سبيله ومن لا يؤدي هذه الخدمة أو يعارض تستمر الملاحقة بشأنه - محمود موسى أو سعد الله سيف أتهم سعدالله أنه تسبب بقتل واحد وجرح وقت التشييع علما ً أنه كان في الشمال وبأدلة ملموسة - لم يعط لهم الحق في حضور محام أثناء التحقيق الأولي لدى الضابطة العدلية - لم يعط لهم الحق في الحصول على معاينة طبية مجانية ، نفسية وجسدية - لم يتم تسجيل إجراءات التحقيق معهم بالصوت والصورة - تم توقيفهم أكثر من المدة اللازمة المسموح بها قانونا حيث لا يمكن احتجاز المشتبه فيه الا بقرار من النيابة العامة وضمن مدة ال تزيد على 48 ساعة ويمكن تمديدها مدة مماثلة فقط بناء على موافقة النيابة العامة وبعدما تجاوزت المهلة لم يتم تحويل الملف إلى قاضي التحقيق ورفع يد مفوض الحكومة في هذا الصدد. - لم يتم تعيين مندوبين للأحداث أو لم يحضر منهم سوى الدقائق الأخيرة لدى إختتام التحقيق (كما حصل مع إبراهيم شاهين ويعقوب موسى) 3 -الاعتداءات المستمرة - التهديدات المستمرة وإطلاق النار المستمر من قبل حسين حرفوش لان شقيقه توفي أثناء التشييع ومعلوماتنا أن هناك دفعة جديدة من الاخلاءات تندرج ضمن السياق عينه - عبدالله نصرالله الاعلامي يصور أحدهم يطلق النار بسلاح متوسط ويقول الاعلامي" فدا الزهراء" وأطلق كامل الجنزير بمعدل 100 رصاصة . - أحدهم عمر موسى موقوف ومصاب سابقا ويده معطوبة بحسب الاطباء ،مجموعة علي شبلي هي من أطلقت النار لكن لا أحد موقوف أو محاكم في هذا الصدد وكل من قتل أو تسبب بالقتل والايذاء. وبعد تفنيد عدد من المعطيات والإجراءات في التحقيق سواء بالاخلاء السبيل او عدمه ركز المحامي سعد عل اهمية حقوق المحتجزين كاملة ومن دون اي ضغط او تعسف بحقه مشيرا ال استمرار رفع الصوت عاليا لجهة اخلاء سبيل المحتجزين الأبرياء من احداث خلدة

شارك هذا المنشور